شركه ماكدونالدز أخذا قرار رهيب و خطير و درس جديد في الادارة و هو فصل أو رفد رئيسها التنفيذي ستيف إيستربروك، ستيف ده قصه نجاح مذهله ٢٠ سنه مع ماكدونالدز -
يعني ابن الشركة زي ما بنقول company man من ٢٠١٥
وًهوا المدير التنفيذي CEO مرتبه تقريبا ٢٢ مليون دولار سنويا في اول سنه مسك فيها رفع أرباح ماكدونالدز ب ٢٥٪ و دي نسبه رائعه غير استراتيجية ماكدونالدز من مطعم لبيع البورجر لمطعم بيمنح السعادة عن طريق استخدام التكونولوجي و زود خدمه الإنترنت و غير كل ديكورات المطاعم و غير المنيو علشان تناسب كل الناس
و فتح ماك كافيه و خلي العالم يحب فطار ماكدونالدز لغايه ما ال board أو مجلس الادراه اكتشف انه اخل بميثاق الشرف الأخلاقي اللي مضي عليه أو ال code of conduct الورقة اللي نص موظفين مصر بيمضوا عليها من غير ما يفهمومها ستيف أقام علاقه مع موظفه عنده و ده بيخلق حاجه اسمها conflict of interest and favoritism يعني من الآخر البنت دي بالطريقه ده من الممكن ان تحصل علي مميزات لعلاقتها بالمدير هنا ستيف اخترق ال
red line أو الخط الأحمر للخطا مجلس الأدراه اجتمع و قرر عزله و مطلعش حد قال لك ازاي ده عامل شغل نار ده شقلب الشركة أو اصله مالوش بديل أو ده انقذ ماكدونالدز
الأجمل ان ستيف تقبل القرار و اعترف بخطاه و قال بالحرف انه معترف بغلطه و متفق مع قرار مجلس الأدراه و قال انه كمان محتاج ل move on و لا قال انا اديت الشركة دي عمري و لا قال انه عمل ماكدونالدز و لا الحرق ده
بواسطة |
هبة يعقوبالمصدر الخبر
